٣١‏/٥‏/٢٠٠٧

يسوع ...ام ...سوبر مان

يسوع ...ام ...سوبرمان
.......... لقد جعل النصارى من يسوع رجلاً أسطورياً ..يفوق الخيال مما جعلني اتذكر ذاك الرجل الأسطوري ..سوبر مان .. بردائه الأزرق و الأحمر فسوبر مانفي الأصل شخص عادي لا يتمتع بأي قوة غير عادية ..يعيش داخل المجتمع مثله مثل أي إنسان عادي ... عندما يستشعر باحتياج احد الي المساعدة ...أو عندما يشدد البطش به أو بغيره .......يتحول الي هيئة أخرى تتمتع بقوة خارقة لا تتوافر في الانسان العادي ...فهو يستطيع الطيران ..وحمل أي إثقال ..واختراق أي مكان ..ولا يمكن الإمساك به او قتله ...الخ ...وبعد زوال الخطر أو انتهاء مساعدة الغير ....يرجع الى أصله إنسان عادي بسيط لا حولا ولا قوة له كذلك كان {يسوع}إنسان عادي مثله مثل أي إنسان يهرب خوفاً على حياته 13وَبَعْدَمَا انْصَرَفَ الْمَجُوسُ، إِذَا مَلاَكٌ مِنَ الرَّبِّ قَدْ ظَهَرَ لِيُوسُفَ فِي حُلْمٍ، وَقَالَ لَهُ: «قُمْ وَاهْرُبْ بِالصَّبِيِّ وَأُمِّهِ إِلَى مِصْرَ، وَابْقَ فِيهَا إِلَى أَنْ آمُرَكَ بِالرُّجُوعِ، فَإِنَّ هِيرُودُسَ سَيَبْحَثُ عَنِ الصَّبِيِّ لِيَقْتُلَهُ». متى 2/13تعمد مثله مثل أي إنسان في شعب إسرائيل13ثُمَّ جَاءَ يَسُوعُ مِنْ مِنْطَقَةِ الْجَلِيلِ إِلَى نَهْرِ الأُرْدُنِّ، وَقَصَدَ إِلَى يُوحَنَّا لِيَتَعَمَّدَ عَلَى يَدِهِ. ...متى 3/13 وختن مثله مثل أي طفل يولد في إسرائيلو لما تمت ثمانية ايام ليختنوا الصبي سمي يسوع كما تسمى من الملاك قبل ان حبل به في البطن ..لوقا 2/21 جاع مثله مثل أي إنسان18وَفِي صَبَاحِ الْيَوْمِ التَّالِي، وَهُوَ رَاجِعٌ إِلَى الْمَدِينَةِ، جَاعَ. ...متى 21/18 يظمى مثله مثل أي إنسانفجاءت امراة من السامرة لتستقي ماء فقال لها يسوع اعطيني لاشرب ..يوحنا 4/7لا يعلم الغيب و قال اين وضعتموه قالوا له يا سيد تعال و انظر..يوحنا 11/34يبكي مثله مثل أي إنسانبكى يسوع...يوحنا 11/35 وغيره كثير ويعتقد النصارى ان يسوع ذات طبيعتين لاهوتية وناسوتيةفهو إنسان كامل ...لا ينقصه شيء من الإنسانية ..فهو له كل صفات الانسان {يجوع ويظمى ويأكل ويشرب ويبكي ويتألم ويموت.... الخ واله كامل ... ولا ينقصه شيء من الألوهيّة فله كل صفات الإله {القدرة والعلم ..........الخ نقولمتى يكون إنسان ومتي يكون اله ؟يقولون يسوع اله وإنسان في نفس الوقت متحدتين لا انفصال بينهمانقول متى يتصرف كانسان ومتى يتصرف كاله ؟ أي متى وكيف يتحول يسوع ... من إنسان الي اله ؟او متي يستخدم صفاته اللاهوتية ؟ ولكي نعرف ذلك نعرض مواقف يسوع من خلال الاناجيل...ونتصور ما هو تصرف سوبر مان لو كان في مكان يسوع
يسوع ..و..لعاذر

كان يسوع يحب شخص ....يدعى ....{لعاذر}وعندما مرض هذا الشخص أرسلت أختاه {مريم /مرثا }اليه يخبران يسوع بذلك يخبران يسوع بمرضه .....بالطبع نحن هنا امام ..يسوع ذات الطبيعة الناسوتية ..لأنه لا يعلم بمرض {لعاذر } ....لكن اين طبيعته ألاهوتية هنا ؟ يقولون ان يسوع
اقتباس:
ان يسوع ذات طبيعتين لاهوتية وناسوتية .... متحدتين لا انفصال بينهما
فان صح هذا الكلام ....لعلم بمرض{لعاذر} دون ان يعلم ذلك من الأختيناذن طبيعته ألاهوتية كامنة فيه ....لكن صفاتها معطلة لا تعمل ....فهي لم ترسل إشارة لاسلكية الي الطبيعة البشرية تخبرها بذلك تابع القصة وعندما علم يسوع بمرض {لعاذر} ...قال ان هذا المرض ليس للموت ...بل ليتمجد ابن الله فيهوبعد يومين طلب يسوع من تلاميذه ان يذهبوا الي {لعاذر} لأنه مات ويجب إيقاظهنعم ....لقد علم يسوع بموت {لعاذر}...بدون ان يعلمه احد اذن طبيعته ألاهوتية الكامنة فيه ....بدأت تعمل ....فقد أرسلت إشارة لاسلكية الي الطبيعة البشرية تخبرها بموت {لعاذر}تابع القصة وذهب يسوع الي قرية {لعاذر} .....فسمعت بذلك {مرثا} فذهبت اليه واستمرت {مريم} مع من جاء للعزاء ..وقالت له لو كنت هنا ما مات وقالت كذلك ....اعلم ان كل ما تطلب من الله يعطيك الله إياهوقالت ....انا قد أمنت انك أنت المسيح ابن الله الأتي الى العالموهنا يتضح اعتقاد مرثا ..بشان يسوع انه مقرب من الله وانه مستجاب الدعوة مثله مثل أي نبي من أنبياء الله ...كما تعارف بذلك الأنبياء السابقين ...وأنها تؤمن انه المسيح ابن الله {كما تعارف بني إسرائيل بذلك } بأنهم أبناء الله لكن يكون عدد بني إسرائيل كرمل البحر الذي لا يكال ولا يعدّ ويكون عوضا عن ان يقال لهم لستم شعبي يقال لهم أبناء الله الحي. هو 1/ 10ونلاحظ هنا عدم اعتراض يسوع ...فلم يقل لها بل انا الله او انا احد أقانيمه الثالثة ..او انا الناسوت واللاهوت المتحدين تابع القصة فطمئنها يسوع .....بأنه سوف يقوم من موته فتركته ...وذهبت ...تخبر {مريم } بحضور يسوع ومكان تواجده فنهضت وذهبت اليه ....فتبعها اليهود الذين كانوا عندها للتعزية...ظناً منهم إنها ذاهبةً الي القبر ....وعندما قابلت يسوع ....قالت له كما قالت {مرثا }.. لو كنت هنا ما مات ولما شاهد يسوع ان مريم واليهود يبكون ......انزعج واضرب وتسأل عن مكان دفن الجثة.....يا سلام ...يعرف انه مات ......ولا يعرف مكان قبره ايه الحكاية يا جماعة........اين طبيعته اللاهوتية ؟ لماذا لم ترسل اليه إشارة بمكان وجود القبر هل المكان المتواجد به يسوع ليس به محطة تقوية للإرسال ؟أم ان هذه الأمور لا تشغل بال طبيعته اللاهوتية ...أم كانت مشغولة في شيئا أعظم ؟تابع القصة فقالوا له تعالى وانظر وهنا لم يمسك نفسه عن البكاء بالطبع هنا غلبت طبيعته الناسوتية ....طبيعته اللاهوتية ....فتأثر بموت حبيبه فغلب عليه البكاء والحزن وهنا تسأل اليهود ....إذا كان يسوع يحب هذا الانسان لهذه الدرجة وقد سبق له ان أبصر عين الأعمى الم يكن في مقدوره الا يجعله لا يموت فحز هذا الكلام في نفس يسوع وجعله ينزعجلماذا انزعج يسوع لهذا الكلام ....؟فعلا ان كان يسوع يحب هذا الشخص ....وهو الإله كما يقولون ...الذي يحيى ويميت لماذا آماته ؟هل طبيعته اللاهوتية تصرفت بدون الرجوع الي طبيعته الناسوتية ؟..وهذا ما حز في نفسيته وأزعجهأم كانت تمثيلية ليستعرض يسوع ....{طبيعته اللاهوتية } امام البشرية ..وهذا ما اكده من قوله ..{هذا المرض ليس للموت ...بل ليتمجد ابن الله فيه}تابع القصة وجاء الي القبر ....وكان عليه حجر فطلب منهم رفع الحجر نقول ...لماذا لم يستعين بطبيعته اللاهوتية في رفع الحجر إذا كان في مقدوره إحياء الميت الذي له أربع أيام ليس في مقدوره تحريك الحجر بكلمة منه فان الله إذا أرد شيئاً ان يقول له كن فيكون ....ليس هذا كلام القران الكريم وإنما كلام العقل والفطرة السليمة لقد جاء لاستعرض طبيعته اللاهوتية {ليتمجد بن الله كما يقولون } وبعد رفع الحجر .... رفع عينه الي السماء وقال ..... أيها الأب أشكرك لأنك سمعت لي وأنا علمت انك في كل حين تسمع لي و لكن لأجل هذا الجمع الواقف قلت ليؤمنوا انك أرسلتنيثم بعد ذلك صرخ بصوت عظيم وقال {لعاذر} اخرج وخرج الميت وامن به كل الموجدون وهنا يؤكد يسوع ما قلته {مرثا} انه مستجاب الدعوة فقد ناجى الله بان يستجيب دعاءه وطلبه... بإقامة {لعاذر} من الموت فلو سلمنا
اقتباس:
ان يسوع ذات طبيعتين لاهوتية وناسوتية .... متحدتين لا انفصال بينهما
أي ان الطبيعة اللاهوتية لا تفارقه ...اي كامنة فيه ومن الطبيعي والبديهي لا يستلزم ذلك ان يستدعي الناسوت ...اللاهوت ..للقيام بمهمة ما فذا كان اللاهوت متحد مع الناسوت ولا ينفصل عنه مطلقا ...فلمن كان ينظر يسوع {فوق}..ولمن كان يناجي ؟فالعقل والمنطق يرفض ان يكون يسوع يتحدث ويناجي اللاهوت المتحد معه ولا نظن ان يسوع كان يمثل امام البشر ....ليصرف نظر البشرعن كونه هو {الله} ؟!!!!وما الدعي لذلك ؟ وان صح ذلك أي اله هذا ؟كان من الممكن ان يناجي يسوع من يناجيه سراً ....ثم يأمر{لعاذر} بان يقوم من الموت ...وهنا ينسب إليه انه هو من أقام الميت دون الاستعانة بأحد او يجعلها مبهمة ومحل شك منهم ولكن ما حدث خلاف ذلك لقد أراد يسوع ان يقطع الشك باليقين ...بان يتيقن الناس انه رسول من عند الله مستجاب الدعوة ولهذا نظر امامهم الي السماء {العلو حيث يوجد {الله} جل جلاله }30 واسمع تضرع عبدك وشعبك إسرائيل الذين يصلّون في هذا الموضع واسمع أنت في موضع سكناك في السماء وإذا سمعت فاغفر. ملوك أول 8/30وطلب امامهم الله بان يستجيب دعاءه { ويحيى لعاذر}ولقد وضح سبب طلبه وهو .....ليؤمنوا... بأنه.. رسول من عند الله و انا علمت انك في كل حين تسمع لي و لكن لأجل هذا الجمع الواقف قلت ليؤمنوا انك أرسلتني ..يوحنا 11/42 نركز هنا علي قول يسوع { قلت ليؤمنوا انك أرسلتني}فلم يقل ليؤمنوا .......أني ....{الله}اوليؤمنوا .......أني ....اقنوم الابن ..لثالوث المقدس اوليؤمنوا ...يا لاهوت ....أني ....انا الناسوت متحد معك لقد قالها صريحة لا تحتاج الي تأويل او تفسير { قلت ليؤمنوا انك أرسلتني}وبعد سرد هذه القصة يتضح..انها تناقض معتقد النصارى إنها اكبر دليل على بشرية يسوع وعلى كونه رسل من عند الله فقول النصارى
اقتباس:
ان يسوع ذات طبيعتين لاهوتية وناسوتية .... متحدتين لا انفصال بينهما
كان يستدعى ان تكون القصة خلاف ذلك مطلقا بان نجد ان يسوع يخبر تلاميذه مرغبته بالذهاب الي {مريم ومرثا} لان لعاذر اخوهما قد مات ودفن منذ أربع أيام ثم يأخذهم هو بنفسه الي القبر ويوحي الي {مريم ومرثا} بان يحضرا الي قبر أخيهم ...ثم يأمر الحجر بان يرفع عن القبر ...ثم يأمر لعاذر بان يقوم هنا ممكن نقول ان يسوع ذات طبيعتين لاهوتية وناسوتية لكن ما حدث خلاف ذلك مطلقا انه لم يعلم بمرض {لعاذر} ولم يعلم بمكان القبر وطلب منهم برفع الحجر ..وانزعج واطرب وبكى ..وتوجه الي الله طالبا منه ان يقيم لعاذر....ولم يعلم الا بموت ... لعاذر ..وقد علم بها بوحي من الله {هذا لو كانت هذه القصة حقيقية} ماذا لو كان سوبر مان مكان يسوع ؟سوبر مان بقوته الخارقة ....يعلم بمرض لعاذر ثم بموته بحواسه الخارقة للطبيعة ....ثم يذهب الي بيت {لعاذر} ويحمل {مريم ومرثا} وكل من جاء الي التعزية ...ويطير بهم الي قبر {لعاذر} ..ويرفع الحجر الذي على القبر ...ثم يأمر {لعاذر} بان يقوم ومن هنا يتضح ان يسوع ......لم يصل الي قوة سوبر مان ...الرجل الخيالي
اقتباس:
1 و كان إنسان مريضا و هو لعاذر من بيت عنيا من قرية مريم و مرثا أختها 2 و كانت مريم التي كان لعاذر أخوها مريضا هي التي دهنت الرب بطيب و مسحت رجليه بشعرها 3 فأرسلت الأختان اليه قائلتين يا سيد هوذا الذي تحبه مريض 4 فلما سمع يسوع قال هذا المرض ليس للموت بل لاجل مجد الله ليتمجد ابن الله به 5 و كان يسوع يحب مرثا و أختها و لعاذر 6 فلما سمع انه مريض مكث حينئذ في الموضع الذي كان فيه يومين 7 ثم بعد ذلك قال لتلاميذه لنذهب الى اليهودية ايضا 8 قال له التلاميذ يا معلم الان كان اليهود يطلبون ان يرجموك و تذهب ايضا الى هناك 9 اجاب يسوع اليست ساعات النهار اثنتي عشرة ان كان احد يمشي في النهار لا يعثر لانه ينظر نور هذا العالم 10 و لكن ان كان احد يمشي في الليل يعثر لان النور ليس فيه 11 قال هذا و بعد ذلك قال لهم لعازر حبيبنا قد نام لكني اذهب لاوقظه 12 فقال تلاميذه يا سيد ان كان قد نام فهو يشفى 13 و كان يسوع يقول عن موته و هم ظنوا انه يقول عن رقاد النوم 14 فقال لهم يسوع حينئذ علانية لعازر مات 15 و انا افرح لاجلكم اني لم اكن هناك لتؤمنوا و لكن لنذهب اليه 16 فقال توما الذي يقال له التوام للتلاميذ رفقائه لنذهب نحن ايضا لكي نموت معه 17 فلما اتى يسوع وجد انه قد صار له اربعة ايام في القبر 18 و كانت بيت عنيا قريبة من اورشليم نحو خمس عشرة غلوة19 و كان كثيرون من اليهود قد جاءوا الى مرثا و مريم ليعزوهما عن اخيهما 20 فلما سمعت مرثا ان يسوع ات لاقته و اما مريم فاستمرت جالسة في البيت 21 فقالت مرثا ليسوع يا سيد لو كنت ههنا لم يمت اخي 22 لكني الان ايضا اعلم ان كل ما تطلب من الله يعطيك الله اياه 23 قال لها يسوع سيقوم اخوك 24 قالت له مرثا انا اعلم انه سيقوم في القيامة في اليوم الاخير 25 قال لها يسوع انا هو القيامة و الحياة من امن بي و لو مات فسيحيا 26 و كل من كان حيا و امن بي فلن يموت الى الابد اتؤمنين بهذا 27 قالت له نعم يا سيد انا قد امنت انك انت المسيح ابن الله الاتي الى العالم 28 و لما قالت هذا مضت و دعت مريم اختها سرا قائلة المعلم قد حضر و هو يدعوك 29 اما تلك فلما سمعت قامت سريعا و جاءت اليه 30 و لم يكن يسوع قد جاء الى القرية بل كان في المكان الذي لاقته فيه مرثا 31 ثم ان اليهود الذين كانوا معها في البيت يعزونها لما راوا مريم قامت عاجلا و خرجت تبعوها قائلين انها تذهب الى القبر لتبكي هناك 32 فمريم لما اتت الى حيث كان يسوع و راته خرت عند رجليه قائلة له يا سيد لو كنت ههنا لم يمت اخي 33 فلما راها يسوع تبكي و اليهود الذين جاءوا معها يبكون انزعج بالروح و اضطرب 34 و قال اين وضعتموه قالوا له يا سيد تعال و انظر 35 بكى يسوع 36 فقال اليهود انظروا كيف كان يحبه 37 و قال بعض منهم الم يقدر هذا الذي فتح عيني الاعمى ان يجعل هذا ايضا لا يموت 38 فانزعج يسوع ايضا في نفسه و جاء الى القبر و كان مغارة و قد وضع عليه حجر 39 قال يسوع ارفعوا الحجر قالت له مرثا اخت الميت يا سيد قد انتن لان له اربعة ايام 40 قال لها يسوع الم اقل لك ان امنت ترين مجد الله 41 فرفعوا الحجر حيث كان الميت موضوعا و رفع يسوع عينيه الى فوق و قال ايها الاب اشكرك لانك سمعت لي 42 و انا علمت انك في كل حين تسمع لي و لكن لاجل هذا الجمع الواقف قلت ليؤمنوا انك ارسلتني 43 و لما قال هذا صرخ بصوت عظيم لعازر هلم خارجا 44 فخرج الميت و يداه و رجلاه مربوطات باقمطة و وجهه ملفوف بمنديل فقال لهم يسوع حلوه و دعوه يذهب 45 فكثيرون من اليهود الذين جاءوا الى مريم و نظروا ما فعل يسوع امنوا به...يوحنا 11/1 :45
والي اللقاء مع قصة اخري من قصص يسوع لنبحث
عن لاهوته ومقارنته بسوبر مان
يسوع ...ام ...سوبر مان

ليست هناك تعليقات: